دعای سمات
+ ترجمه
+ صوت
+ شمارنده
+ صدای محسن فرهمند
+ ممانعت از به خواب رفتن تلفن (Wake Lock)
+ چند زبانه
+ نمایش دعا در اعلان
+ دارای Audio Focus و پلیر پیشرفته
+ قابلیت تغییر سرعت
لطفاً پیشنهادات و انتقادات خود را ارسال نمایید.
التماس دعا
اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْعَظِیمِ الْأَعْظَمِ الْأَعَزِّ الْأَجَلِّ الْأَکْرَمِ، الَّذِى إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلىٰ مَغالِقِ أَبْوابِ السَّماءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِ انْفَتَحَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلىٰ مَضائِقِ أَبْوابِ الْأَرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلَى الْعُسْرِ لِلْیُسْرِ تَیَسَّرَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلَى الْأَمْواتِ لِلنُّشُورِ انْتَشَرَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلىٰ کَشْفِ الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ انْکَشَفَتْ؛ وَبِجَلالِ وَجْهِکَ الْکَرِیمِ أَکْرَمِ الْوُجُوهِ وَأَعَزِّ الْوُجُوهِ الَّذِى عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ، وَخَشَعَتْ لَهُ الْأَصْواتُ، وَوَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِکَ، وَبِقُوَّتِکَ الَّتِى بِها تُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلّا بِإِذْنِکَ وَتُمْسِکُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا، وَبِمَشِییَّتِکَ الَّتِى دَانَ لَهَا الْعالَمُونَ؛ وَبِکَلِمَتِکَ الَّتِى خَلَقْتَ بِهَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ، وَبِحِکْمَتِکَ الَّتِى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ، وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَیْلاً، وَجَعَلْتَ اللَّیْلَ سَکَناً، وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً، وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً، وَخَلَقْتَ بِهَا الشَّمْسَ وَجَعلْتَ الشَّمْسَ ضِیاءً، وَخَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَجَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً؛ وَخَلَقْتَ بِهَا الْکَواکِبَ وَجَعلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً وَمَصابِیحَ وَزِینةً وَرُجُوماً، وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ، وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِىَ، وَجَعَلْتَ لَها فَلَکاً وَمَسابِحَ، وَقَدَّرْتَها فِى السَّماءِ مَنازِلَ فَأَحْسَنْتَ تَقْدِیرَها، وَصَوَّرْتَها فَأَحْسَنْتَ تَصْوِیرَها، وَأَحْصَیْتَها بِأَسْمائِکَ إِحْصاءً، وَدَبَّرْتَها بِحِکْمَتِکَ تَدْبِیراً، وَأَحْسَنْتَ تَدْبِیرَها، وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّیْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ وَالسَّاعاتِ وَعَدَدِ السِّنِینَ وَالْحِسابِ، وَجَعَلْتَ رُؤْیَتَها لِجَمِیعِ النّاسِ مَرْئً واحِداً؛ وَأَسْأَلُکَ اللّٰهُمَّ بِمَجْدِکَ الَّذِى کَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَکَ وَرَسُولَکَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى الْمُقَدَّسِینَ، فَوْقَ إِحْساسِ [أَحْسَاسِ] الْکَرُوبِینَ [الْکَرُّوبِیِّینَ]، فَوْقَ غَمائِمِ النُّورِ، فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ، فِى عَمُودِ النَّارِ، وَفِى طُورِ سَیْناءَ، وَفِى جَبَلِ حُورِیثَ، فِى الْوادِى الْمُقَدَّسِ فِى الْبُقْعَةِ الْمُبارَکَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَیْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ، وَفِى أَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ آیاتٍ بَیِّناتٍ، وَیَوْمَ فَرَقْتَ لِبَنِى إِسْرائِیلَ الْبَحْرَ، وَفِى الْمُنْبَجِساتِ الَّتِى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ فِى بَحْرِ سُوفٍ؛ وَعَقَدْتَ ماءَ الْبَحْرِ فِى قَلْبِ الْغَمْرِ کَالْحِجارَةِ، وَجاوَزْتَ بِبَنِى إِسْرائِیلَ الْبَحْرَ، وَتَمَّتْ کَلِمَتُکَ الْحُسْنىٰ عَلَیْهِمْ بِما صَبَرُوا، وَأَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَمَغارِبَهَا الَّتِى بارَکْتَ فِیها لِلْعالَمِینَ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراکِبَهُ فِى الْیَمِّ، وَبِاسْمِکَ الْعَظِیمِ الْأَعْظَمِ الْأَعَزِّ الْأَجَلِّ الْأَکْرَمِ، وَبِمَجْدِکَ الَّذِى تَجَلَّیْتَ بِهِ لِمُوسىٰ کَلِیمِکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى طُورِ سَیْناءَ، وَ لِإِبْراهِیمَ عَلَیْهِ السَّلامُ خَلِیلِکَ مِنْ قَبْلُ فِى مَسْجِدِ الْخَیْفِ، وَلِإِسْحاقَ صَفِیِّکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى بِئْرِ شِیَعٍ [سَبْعٍ]، وَ لِیَعْقُوبَ نَبِیِّکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى بَیْتِ إِیلٍ؛ وَأَوْفَیْتَ لِإِبْراهِیمَ عَلَیْهِ السَّلامُ بِمِیثاقِکَ، وَلِإِسْحاقَ بِحَلْفِکَ، وَ لِیَعْقُوبَ بِشَهادَتِکَ، وَ لِلْمُؤْمِنِینَ بِوَعْدِکَ، وَ لِلدَّاعِینَ بِأَسْمائِکَ فَأَجَبْتَ، وَبِمَجْدِکَ الَّذِى ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَ عَلَیْهِ السَّلامُ عَلىٰ قُبَّةِ الرُّمّانِ ، وَبِآیاتِکَ الَّتِى وَقَعَتْ عَلىٰ أَرْضِ مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِ وَالْغَلَبَةِ، بِآیاتٍ عَزِیزَةٍ، وَبِسُلْطانِ الْقُوَّةِ، وَبِعِزَّةِ الْقُدْرَةِ، وَبِشَأْنِ الْکَلِمَةِ التَّامَّةِ؛ وَبِکَلِماتِکَ الَّتِى تَفَضَّلْتَ بِها عَلىٰ أَهْلِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ، وَأَهْلِ الدُّنْیا وَأَهْلِ الْآخِرَةِ، وَبِرَحْمَتِکَ الَّتِى مَنَنْتَ بِها عَلىٰ جَمِیعِ خَلْقِکَ، وَبِاسْتِطاعَتِکَ الَّتِى أَقَمْتَ بِها عَلَى الْعالَمِینَ، وَبِنُورِکَ الَّذِى قَدْ خَرَّ مِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَیْناءَ، وَبِعِلْمِکَ وَجَلالِکَ وَکِبْرِیائِکَ وَعِزَّتِکَ وَجَبَرُوتِکَ الَّتِى لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الْأَرْضُ، وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّماواتُ، وَانْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الْأَکْبَرُ ، وَرَکَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَالْأَنْهارُ، وَخَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ، وَسَکَنَتْ لَهَا الْأَرْضُ بِمَناکِبِها؛ وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلائِقُ کُلُّها، وَخَفَقَتْ لَهَا الرِّیاحُ فِى جَرَیانِها، وَخَمَدَتْ لَهَا النِّیرانُ فِى أَوْطانِها، وَبِسُلْطانِکَ الَّذِى عُرِفَتْ لَکَ بِهِ الْغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ، وَحُمِدْتَ بِهِ فِى السَّماواتِ وَالْأَرَضِینَ، وَبِکَلِمَتِکَ کَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتِى سَبَقَتْ لِأَبِینا آدَمَ عَلَیْهِ السَّلامُ وَذُرِّیَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ، وَأَسْأَلُکَ بِکَلِمَتِکَ الَّتِى غَلَبَتْ کُلَّ شَىْءٍ، وَبِنُورِ وَجْهِکَ الَّذِى تَجَلَّیْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَکّاً وَخَرَّ مُوسىٰ صَعِقاً؛ وَبِمَجْدِکَ الَّذِى ظَهَرَ عَلىٰ طُورِ سَیْناءَ فَکَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَکَ وَرَسُولَکَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ، وَبِطَلْعَتِکَ فِى ساعِیرَ، وَظُهُورِکَ فِى جَبَلِ فارانَ، بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسِینَ وَجُنُودِ الْمَلائِکَةِ الصَّافِّینَ، وَخُشُوعِ الْمَلائِکَةِ الْمُسَبِّحِینَ، وَبِبَرَکاتِکَ الَّتِى بارَکْتَ فِیها عَلىٰ إِبْراهِیمَ خَلِیلِکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، وَبارَکْتَ لِإِسْحاقَ صَفِیِّکَ فِى أُمَّةِ عِیسىٰ عَلَیْهِمَا السَّلامُ، وَبارَکْتَ لِیَعْقُوبَ إِسْرائِیلِکَ فِى أُمَّةِ مُوسىٰ عَلَیْهِمَا السَّلامُ، وَبارَکْتَ لِحَبِیبِکَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ فِى عِتْرَتِهِ وَذُرِّیَّتِهِ وَأُمَّتِهِ؛ اللّٰهُمَّ وَکَما غِبْنا عَنْ ذٰلِکَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ، وَآمَنَّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ، صِدْقاً وَعَدْلاً، أَنْ تُصَلِّىَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُبارِکَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَتَرَحَّمَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ کَأَفْضَلِ ما صَلَّیْتَ وَبارَکْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلىٰ إِبْراهِیمَ وَآلِ إِبْراهِیمَ، إِنَّکَ حَمِیدٌ مَجِیدٌ فَعَّالٌ لِما تُرِیدُ وَأَنْتَ عَلىٰ کُلِّ شَىْءٍ قَدِیرٌ.
★ ★ ★ ★ ★ ٢١ اردیبهشت ١٤٠٢
سلام عالیه ممنون
★ ★ ★ ★ ★ ٢٠ مهر ١٤٠٣
عالی
★ ★ ★ ★ ★ ٤ خرداد ١٤٠٣
بسیار عالی